ويکيپېډيا:Username policy

(د علقمه رضي الله تعالی‌ عنه دمرګ واقعه موضوعي ده او ددې واقعي دپاره اصل مستند صحيح نسته، بلکې دا واقعه يو قسم داغ لګول دي په صحابه کرامو رضوان الله تعالی‌ عليهم اجمين باندي):

لانه تعالى يقول (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

(التوبة‌‎ ١٠٠:٩) . (عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اللَّهَ اللَّهَ فِي أَصْحَابِي، لَا تَتَّخِذُوهُمْ غَرَضًا بَعْدِي، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ، وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي، وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ، وَمَنْ آذَى اللَّهَ فَيُوشِكُ أَنْ يَأْخُذَهُ ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ، إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.( هذا حديث حسن غريب ) وأخرجه أحمد .

الحمد لله و الصلاة على رسول الله (قصة علقمة مع أمه التي غضبت عليه قصة موضوعة) هذه الحكاية كان الإمام أحمد رحمه الله قد أثبتها في مسنده في بداية جمعه لأحاديث الكتاب، وقد كان الجمع الأول يشتمل على كثير من الأحاديث الضعيفة والمتروكة، ثم بدأ الإمام رحمه الله بتنقية كتابه من هذه الأحاديث، فحذف هذه القصة فيما حذفه.

جاء في " مسند الإمام أحمد " (٣٢/١٥٥) من طبعة مؤسسة الرسالة ما يلي:

قال أبو عبد الرحمن: وكان في كتاب أبي: حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا فائد بن عبد الرحمن قال: سمعت عبد الله بن أبي أوفى يقول:

(جاء رجل إلى النبي صلي الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إن هاهنا غلاماً قد احتضر؛ يقال له: قل لا إله إلا الله، فلا يستطيع أن يقولها. قال: أليس قد كان يقولها في حياته؟ قال: بلى، قال: فما منعه منها عند موته؟ فذكر الحديث بطوله)

لم يحدث أبي بهذين الحديثين - حديثين من طريق فائد عن ابن أبي أوفى - ضرب عليهما من كتابه؛ لأنه لم يرض حديث فائد بن عبد الرحمن، وكان عنده متروك الحديث " انتهى النقل من " المسند "

وأما بقية الحديث، كما جاءت في المصادر الأخرى التي ذكرته، فهي كالتالي:

قال: (فنهض رسول الله صلي الله عليه وسلم ونهضنا معه حتى أتى الغلام فقال: يا غلام! قل لا إله إلا الله. قال: لا أستطيع أن أقولها، قال: ولم؟ قال: لعقوق والدتي، قال: أحية هي؟ قال: نعم، قال: أرسلوا إليها، فأرسلوا إليها؛ فجاءت، فقال لها صلي الله عليه وسلم: ابنك هو؟ قالت: نعم. قال: أرأيت لو أن ناراً أججت؛ فقيل لك: إن لم تشفعي له قذفناه في هذه النار. قالت: إذن كنت أشفع له، قال: فأشهدي الله، وأشهدينا معك بأنك قد رضيت. قالت: قد رضيت عن ابني، قال: يا غلام! قل لا إله إلا الله. فقال: لا إله إلا الله. فقال صلي الله عليه وسلم: الحمد لله الذي أنقذه من النار)

أخرجه العقيلي في " الضعفاء الكبير " (٣/٤٦١) ، ومن طريقه ابن الجوزي في " الموضوعات " (٣/٨٧) ، وعزاه غير واحد للطبراني، ورواه الخرائطي في " مساوئ الأخلاق " (رقم/٢٥١) ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٦/١٩٧) وفي " دلائل النبوة " (٦/٢٠٥) ، والقزويني في " التدوين في تاريخ قزوين " (٢/٣٦٩)

جميعهم من طريق فائد بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن أبي أوفى.

وهذا إسناد ضعيف جدا بسبب فائد بن عبد الرحمن، قال فيه الإمام أحمد: متروك الحديث. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبى يقول: فائد ذاهب الحديث، لا يكتب حديثه، وأحاديثه عن ابن أبى أوفى بواطيل لا تكاد ترى لها أصلا، كأنه لا يشبه حديث ابن أبى أوفى، ولو أن رجلا حلف أن عامة حديثه كذب لم يحنث. وقال البخاري: منكر الحديث. انظر: " تهذيب التهذيب " (٨/٢٥٦)

وقال ابن حبان:

" كان ممن يروى المناكير عن المشاهير، ويأتي عن ابن أبي أوفى بالمعضلات، لا يجوز الاحتجاج به " انتهى.

" المجروحين " (٢/٢٠٣)

وقال أبو عبد الله الحاكم رحمه الله:

" يروي عن ابن أبي أوفى أحاديث موضوعة " انتهى.

" المدخل إلى الصحيح " (١٥٥)

وذكر ابن الجوزي هذه القصة في " الموضوعات " (٣/٨٧) وقال: " هذا حديث لا يصح " انتهى. كما ذكرها في " الموضوعات كل من: " ابن عراق (٢/٢٩٦) ، والشوكاني (٢٣١) ، والألباني (رقم/٣١٨٣) ، والشيخ سليمان العلوان في رسالته " الإعلام بوجوب التثبت في رواية الحديث " (ص/١٦-١٧)

وانظر: " قصص لا تثبت " للشيخ مشهور حسن سلمان (٣/١٩-٣٩، القصة الحادية والعشرون)

28 - ﺣﺪﻳﺚ (ﻋﻢ) : ﺟﺎء ﺭﺟﻞ ﺇﻟﻰ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ، ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻓﻘﺎﻝ: ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ، ﺇﻥ ﻫﻬﻨﺎ ﻏﻼﻣﺎ ﻗﺪ اﺣﺘﻀﺮ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﻗﻞ: ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ اﻟﻠﻪ، ﻓﻼ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ. . . اﻟﺤﺪﻳﺚ.